❞ كتاب ثمرات الأوراق ❝  ⏤ أبو بكر بن محمد بن حجة الحموي

❞ كتاب ثمرات الأوراق ❝ ⏤ أبو بكر بن محمد بن حجة الحموي

ثمرات الأوراق" من الكتب الأدبية التي شُغٍفَ بها الأدباء في مطالع هذا العصر كتاب "ثمرات الأوراق" لمؤلفه الأديب البارع اابن حجة الحموي؛ لما حواه من محاسن الآداب، ومنتخب الطرف والنتف والاخبار، والمصطفى من الاشعار، والطريف من الرسائل والرحلات؛ مما اختاره من كتب الادب والتاريخ. ساق كل ذلك دون ترتيب أو تبويب أو عقد فصول أو عناوين؛ رغبة منه في امتاع قارئه، وإعانته على استيعابه دون ملل أو كلل، فهو يأخذ في حكاية عن النحويين، إلى أخرى عن الفقهاء، ثم ترجمة لإحدى الفرق إلى فصل عن الملوك؛ يسوق كل ذلك في سهولة ويسر؛ مما يهش له القلب وتستروح به النفس ويطمئن إليه الخاطر.

ويعتبر إحدى مجاميع المختارات الأدبية الرفيعة، وقد جاء تميزها لأسباب، يأتي في مقدمتها أن ابن حجة الحموي، لم يقصد بجمعها أن تكون كتاباً يحظى بالقبول عند عامة الناس، وإنما أراد أن يظهر بها مقدرته الأدبية، وينافح فيها عن منصبه الرسمي كرئيس لديوان الإنشاء الشريف في الديار المصرية والممالك الشامية، وشحن كتابه بطرائف رسائله، مجاورة رسائل كبار الكتاب، كالقاضي الفاضل، والشهاب محمود، والصلاح الصفدي، والصفي الحلي، وابن نباتة، وأبن الأثير، وكأنه بذلك يريد أن يقول للسعاة الذين عملوا على إخراجه من مصر، من هو ابن حجة الحموي. وهو في هذه المختارات يأخذك من حكاية عن الأدباء والحكماء، إلى طرفة عن اللغويين النحاة، إلى نكتة عن المحدثين والفقهاء، إلى نادرة عن الظرفاء والعشاق، متنقلاً بك بين مجالس الملوك، ومحافل الشيوخ، وخبايا التواريخ، وذخائر التصانيف. وبنظرة منك سريعة على سجل مؤلفاته تدرك الروافد المتميزة للكتاب، في عصر اجتمعت فيه إلى قصر كل واحد من الأعيان خزانة كتب عامرة، قدر لابن حجة أن ينهل من معظمها بما ضمنته له علاقاته الواسعة ومنصبه السياسي المرموق. وقد أوجز في مقدمته للكتاب تعريفه به إذ قال: (أما بعد، فإني وريت بتسمية هذا الكتاب بثمار الأوراق عالماً أن قطوفه لم تدن لغير ذوي الأذواق) ومن نوادره فيه نص رحلتين من رحلاته الأولى إلى دمشق في ذي القعدة من سنة 791هـ فكان شاهد عيان على إحراق دمشق بأمر الملك الظاهر برقوق... والثانية رحلته مع الملك المؤيد شيخ المحمودي لنقل وقائع حربه مع الدلغدارية في (ديار بكر وما حولها) من بلاد المسلمين، وذلك في رجب من سنة (816هـ) وكما كلف ابن حجة الحموي بكتابة وقائع هذه الحرب الشعواء، فقد صدر الأمر بتكليف الحافظ ابن حجر العسقلاني بقراءة نص هذه الرحلة في الجامع الأزهر وجامع السلطان المؤيد شيخ، وكان ابن حجة الحموي في التاسعة والأربعين من العمر، بينما كان الحافظ ابن حجر في الثالثة والأربعين. طبع الكتاب طبعات كثيرة، أولها في المطبعة الوهبية بمصر سنة 1300هـ، وطبع بمصر أيضاً سنة 1971م بتحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، معتمداً أربع مخطوطات، أقدمها نسخة دار الكتب المكتوبة سنة 1011هـ. وطبع أيضاً بتحقيق د. مفيد قميحة، ذهب في مقدمته له أن الكتاب ذيل للمستطرف من كل فن مستظرف.! [2]
أبو بكر بن محمد بن حجة الحموي - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ ثمرات الأوراق ❝ الناشرين : ❞ المكتبة العصرية ❝ ❱
من كتب الجغرافيا والرحلات كتب علم الجغرافيا - مكتبة الكتب العلمية.

نبذة عن الكتاب:
ثمرات الأوراق

2005م - 1446هـ
ثمرات الأوراق" من الكتب الأدبية التي شُغٍفَ بها الأدباء في مطالع هذا العصر كتاب "ثمرات الأوراق" لمؤلفه الأديب البارع اابن حجة الحموي؛ لما حواه من محاسن الآداب، ومنتخب الطرف والنتف والاخبار، والمصطفى من الاشعار، والطريف من الرسائل والرحلات؛ مما اختاره من كتب الادب والتاريخ. ساق كل ذلك دون ترتيب أو تبويب أو عقد فصول أو عناوين؛ رغبة منه في امتاع قارئه، وإعانته على استيعابه دون ملل أو كلل، فهو يأخذ في حكاية عن النحويين، إلى أخرى عن الفقهاء، ثم ترجمة لإحدى الفرق إلى فصل عن الملوك؛ يسوق كل ذلك في سهولة ويسر؛ مما يهش له القلب وتستروح به النفس ويطمئن إليه الخاطر.

ويعتبر إحدى مجاميع المختارات الأدبية الرفيعة، وقد جاء تميزها لأسباب، يأتي في مقدمتها أن ابن حجة الحموي، لم يقصد بجمعها أن تكون كتاباً يحظى بالقبول عند عامة الناس، وإنما أراد أن يظهر بها مقدرته الأدبية، وينافح فيها عن منصبه الرسمي كرئيس لديوان الإنشاء الشريف في الديار المصرية والممالك الشامية، وشحن كتابه بطرائف رسائله، مجاورة رسائل كبار الكتاب، كالقاضي الفاضل، والشهاب محمود، والصلاح الصفدي، والصفي الحلي، وابن نباتة، وأبن الأثير، وكأنه بذلك يريد أن يقول للسعاة الذين عملوا على إخراجه من مصر، من هو ابن حجة الحموي. وهو في هذه المختارات يأخذك من حكاية عن الأدباء والحكماء، إلى طرفة عن اللغويين النحاة، إلى نكتة عن المحدثين والفقهاء، إلى نادرة عن الظرفاء والعشاق، متنقلاً بك بين مجالس الملوك، ومحافل الشيوخ، وخبايا التواريخ، وذخائر التصانيف. وبنظرة منك سريعة على سجل مؤلفاته تدرك الروافد المتميزة للكتاب، في عصر اجتمعت فيه إلى قصر كل واحد من الأعيان خزانة كتب عامرة، قدر لابن حجة أن ينهل من معظمها بما ضمنته له علاقاته الواسعة ومنصبه السياسي المرموق. وقد أوجز في مقدمته للكتاب تعريفه به إذ قال: (أما بعد، فإني وريت بتسمية هذا الكتاب بثمار الأوراق عالماً أن قطوفه لم تدن لغير ذوي الأذواق) ومن نوادره فيه نص رحلتين من رحلاته الأولى إلى دمشق في ذي القعدة من سنة 791هـ فكان شاهد عيان على إحراق دمشق بأمر الملك الظاهر برقوق... والثانية رحلته مع الملك المؤيد شيخ المحمودي لنقل وقائع حربه مع الدلغدارية في (ديار بكر وما حولها) من بلاد المسلمين، وذلك في رجب من سنة (816هـ) وكما كلف ابن حجة الحموي بكتابة وقائع هذه الحرب الشعواء، فقد صدر الأمر بتكليف الحافظ ابن حجر العسقلاني بقراءة نص هذه الرحلة في الجامع الأزهر وجامع السلطان المؤيد شيخ، وكان ابن حجة الحموي في التاسعة والأربعين من العمر، بينما كان الحافظ ابن حجر في الثالثة والأربعين. طبع الكتاب طبعات كثيرة، أولها في المطبعة الوهبية بمصر سنة 1300هـ، وطبع بمصر أيضاً سنة 1971م بتحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، معتمداً أربع مخطوطات، أقدمها نسخة دار الكتب المكتوبة سنة 1011هـ. وطبع أيضاً بتحقيق د. مفيد قميحة، ذهب في مقدمته له أن الكتاب ذيل للمستطرف من كل فن مستظرف.! [2]

.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

ثمرات الأوراق" من الكتب الأدبية التي شُغٍفَ بها الأدباء في مطالع هذا العصر كتاب "ثمرات الأوراق" لمؤلفه الأديب البارع اابن حجة الحموي؛ لما حواه من محاسن الآداب، ومنتخب الطرف والنتف والاخبار، والمصطفى من الاشعار، والطريف من الرسائل والرحلات؛ مما اختاره من كتب الادب والتاريخ. ساق كل ذلك دون ترتيب أو تبويب أو عقد فصول أو عناوين؛ رغبة منه في امتاع قارئه، وإعانته على استيعابه دون ملل أو كلل، فهو يأخذ في حكاية عن النحويين، إلى أخرى عن الفقهاء، ثم ترجمة لإحدى الفرق إلى فصل عن الملوك؛ يسوق كل ذلك في سهولة ويسر؛ مما يهش له القلب وتستروح به النفس ويطمئن إليه الخاطر.

ويعتبر إحدى مجاميع المختارات الأدبية الرفيعة، وقد جاء تميزها لأسباب، يأتي في مقدمتها أن ابن حجة الحموي، لم يقصد بجمعها أن تكون كتاباً يحظى بالقبول عند عامة الناس، وإنما أراد أن يظهر بها مقدرته الأدبية، وينافح فيها عن منصبه الرسمي كرئيس لديوان الإنشاء الشريف في الديار المصرية والممالك الشامية، وشحن كتابه بطرائف رسائله، مجاورة رسائل كبار الكتاب، كالقاضي الفاضل، والشهاب محمود، والصلاح الصفدي، والصفي الحلي، وابن نباتة، وأبن الأثير، وكأنه بذلك يريد أن يقول للسعاة الذين عملوا على إخراجه من مصر، من هو ابن حجة الحموي. وهو في هذه المختارات يأخذك من حكاية عن الأدباء والحكماء، إلى طرفة عن اللغويين النحاة، إلى نكتة عن المحدثين والفقهاء، إلى نادرة عن الظرفاء والعشاق، متنقلاً بك بين مجالس الملوك، ومحافل الشيوخ، وخبايا التواريخ، وذخائر التصانيف. وبنظرة منك سريعة على سجل مؤلفاته تدرك الروافد المتميزة للكتاب، في عصر اجتمعت فيه إلى قصر كل واحد من الأعيان خزانة كتب عامرة، قدر لابن حجة أن ينهل من معظمها بما ضمنته له علاقاته الواسعة ومنصبه السياسي المرموق. وقد أوجز في مقدمته للكتاب تعريفه به إذ قال: (أما بعد، فإني وريت بتسمية هذا الكتاب بثمار الأوراق عالماً أن قطوفه لم تدن لغير ذوي الأذواق) ومن نوادره فيه نص رحلتين من رحلاته الأولى إلى دمشق في ذي القعدة من سنة 791هـ فكان شاهد عيان على إحراق دمشق بأمر الملك الظاهر برقوق... والثانية رحلته مع الملك المؤيد شيخ المحمودي لنقل وقائع حربه مع الدلغدارية في (ديار بكر وما حولها) من بلاد المسلمين، وذلك في رجب من سنة (816هـ) وكما كلف ابن حجة الحموي بكتابة وقائع هذه الحرب الشعواء، فقد صدر الأمر بتكليف الحافظ ابن حجر العسقلاني بقراءة نص هذه الرحلة في الجامع الأزهر وجامع السلطان المؤيد شيخ، وكان ابن حجة الحموي في التاسعة والأربعين من العمر، بينما كان الحافظ ابن حجر في الثالثة والأربعين. طبع الكتاب طبعات كثيرة، أولها في المطبعة الوهبية بمصر سنة 1300هـ، وطبع بمصر أيضاً سنة 1971م بتحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، معتمداً أربع مخطوطات، أقدمها نسخة دار الكتب المكتوبة سنة 1011هـ. وطبع أيضاً بتحقيق د. مفيد قميحة، ذهب في مقدمته له أن الكتاب ذيل للمستطرف من كل فن مستظرف.! [2]

الادب- التاريخ- ادب الرحلات- الرسائل- الاشعار



سنة النشر : 2005م / 1426هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 6.9 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة ثمرات الأوراق

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل ثمرات الأوراق
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
أبو بكر بن محمد بن حجة الحموي - Abu Bakr bin Mohammed bin Hajja Al Hamwi

كتب أبو بكر بن محمد بن حجة الحموي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ ثمرات الأوراق ❝ الناشرين : ❞ المكتبة العصرية ❝ ❱. المزيد..

كتب أبو بكر بن محمد بن حجة الحموي
الناشر:
المكتبة العصرية
كتب المكتبة العصرية تأسـسـت المكتبة العصــريـة فـي صيــدا عام 1892 م على يد المرحـــــوم عبد الرحمن الأنصاري. ويتم فيها بيع الكتب والقرطاسية، وكانت المكتبة الوحيدة فـي جنوب لبنان وقسم من جبل لبنان، ثم تطوّرت وبدأت بنشر الكتاب عام 1905 م. وبعد وفاته عام 1928م تابع المسيرة ولده المرحوم شريف عبد الرحمن الأنصاري. وبعد الحرب العالمية الثانية وسّعت المكتبة العصرية أعمالها ولعبت دوراً ريادياً فـي نشر الفكر الإسلامي والعربي فاهتمت بطباعة ونشر وتوزيع الكتب لكبار المؤلفين والمحققين العرب، بالإضافة إلى إحياء كتب التراث فـي الأدب والفلسفة والتاريخ واللغة والدين والشعر. ثم فـي عام 1961م أسس المرحوم شريف عبد الرحمن الأنصاري الدار النموذجية للطباعة والنشر التي اعتنت بنشر الكتب المدرسية والجامعية بالإضافة إلى كتب الأطفال. وبعد وفاته عام 1986م إستمر أبناؤه من بعد فـي تطوير وتوسيع وتحديث هذه المؤسسة تحت إسم: "شركة أبناء شريف الأنصاري للطباعة والنشر والتوزيع"، وهي تضم: "المكتبـــة العصرية للطباعة والنشر"، "الدار النموذجيـــة للطباعــة والنشر"، "المطبعة العصرية" وبالاضافة إلى الفروع الثلاث للمكتبة العصرية لبيع الكتب والقرطاسية والأدوات المكتبية. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ فصل الخطاب في سيرة ابن الخطاب: أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، شخصيته وعصره ❝ ❞ فقه اللغة وأسرار العربية ❝ ❞ التحفة السنية بشرح المقدمة الاجرومية ❝ ❞ النحو جامع الدروس العربية ❝ ❞ شرح مقامات الحريري ❝ ❞ الموسوعة الكونية الكبرى ❝ ❞ وحي القلم مجلد 1 ❝ ❞ عمدة الفقة في المذهب الحنبلي ❝ ❞ مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين/ جـ1 (ت: عبد الحميد) ❝ ❞ دروس التصريف ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد متولي الشعراوي ❝ ❞ علي محمد الصلابي ❝ ❞ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ❝ ❞ أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي ❝ ❞ عباس محمود العقاد ❝ ❞ مصطفى صادق الرافعي ❝ ❞ جلال الدين السيوطي ❝ ❞ ابن حجر العسقلاني ❝ ❞ أبو بكر جابر الجزائري ❝ ❞ الثعالبي-ابو منصور عبدالملك ❝ ❞ عبد الحليم محمود ❝ ❞ أحمد ابراهيم الهاشمي ❝ ❞ أبو حيان التوحيدي ❝ ❞ ماهر أحمد الصوفي ❝ ❞ محمد محيي الدين عبد الحميد ❝ ❞ مصطفي الغلاييني ❝ ❞ محمد علي الصابوني ❝ ❞ محمد عزة دروزة ❝ ❞ عبد الله بن قدامة المقدسي ❝ ❞ ابن هشام الأنصاري ❝ ❞ محمد بن القاسم الأنباري ❝ ❞ أحمد عبد الغفور عطار ❝ ❞ أنستاس ماري الكرملي ❝ ❞ عمرو الشرقاوى ❝ ❞ إلياس أنطون إلياس إدوار أ. إلياس ❝ ❞ عبدالغني المقدسي ❝ ❞ عبد الباسط بن خليل بن شاهين الظاهري الحنفي زين الدين ❝ ❞ عبد الواحد المراكشي ❝ ❞ أحمد بن عبد المؤمن الشريشي ❝ ❞ إسماعيل بن الأفضل علي الأيوبي ❝ ❞ د.غالب بن علي عواجي ❝ ❞ شارل جنيبير ❝ ❞ يوسف رزق الله غنيمة ❝ ❞ ابو الحسن الاشعري ❝ ❞ عبد الله بن عباس ❝ ❞ عبد الله محمد الشامي ❝ ❞ علاء الدين ابن اللحام البعلي ❝ ❞ السيد محمد علوي المالكي ❝ ❞ القاسم بن محمد بن يوسف البرزالي ❝ ❞ مونتجمري وات ❝ ❞ جورج بوليتزر ❝ ❞ علم الدين البرزالي ❝ ❞ أبو بكر بن محمد بن حجة الحموي ❝ ❞ حيان بن خلف ابن حيان الأندلس أبو مراون ❝ ❞ محمد بن إبراهيم بن أبي بكر الجزري القرشي أبو عبد الله ❝ ❞ عبد الملك بن حبيب السلمي الأندلسي ❝ ❞ خليل ابن أيبك الصفدي ❝ ❞ عبد الملك بن محمد بن إسماعيل الثعالبي ❝ ❞ إبراهيم الدسوقي عبد الرحمن ❝ ❞ ميسرة الهادي ❝ ❞ إسماعيل بن غنيم الجوهري ❝ ❞ سالم شمس الدين ❝ ❞ ابن تيمية أبو بكر عبد الرازق ❝ ❞ علي الخطيب ❝ ❞ عبد الرزاق علي إبراهيم موسى ❝ ❞ طاهر بن أحمد بن بابشاذ ❝ ❞ صارم الدين بن محمد بن أيدمر العلائي ❝ ❞ عبد الوهاب بن السلار أمين الدين أبو محمد ❝ ❞ عبدالملك الثعالبي ❝ ❱.المزيد.. كتب المكتبة العصرية